غزوه بدر 2 هجريه:
الجهاد في سبيل الله |
* علم الرسول صلى الله عليه وسلم بقدوم ابي سفيان إبن حرب على رأس قافله لقريش تحتوي على معظم أموالها وتجارتها؛ اراد الرسول صلى الله عليه و سلم الإستيلاء على القافله تعويضاً للمهاجرين على ما تركوا من اموال في مكه وما استولى عليه المشركين من اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم عنوه.
* أحس أبو سفيان الخطر المتربص بقافلته فأرسل يستغيث بقريش؛
فخرج المشركون من اهل مكه وصل عددهم حوالي 950 فرد.
* غير أبوسفيان بن حرب طريق القافله وسلك بها طريق ساحل البحر و نجا من أعتراض المسلمين ولكن صممت قريش على الخروج لقتال المسلمين.
* عقد الرسول صلى الله عليه وسلم مجلس للمشوري حصل منه على تأييد الأنصار له ويتضح من ذلك عدم إستبداد الرسول القائد برأه .
* عسكر المسلمون في بدايه الأمر أقرب مكان من ماء بدر؛ ولكن أشار على الرسول صلى الله عليه وسلم سيدنا الحباب بن المنذر بأن المكيده والحرب تقتضي أن تكون قريبا من معسكر المشركين وجعل ماء بدر خلف المسلمين ومنع الماء عن الكفار.
* وقد أنتصر المسلمون بإذن الله وتمكنوا من قتل 70 من كبار رجال قريش وأسر 70 آخرين و لم يفقدوا الا 14 شهيدا.
إقرأ في السيرة النبوية
إقرأ في السيرة النبوية
تعليقات